Mohammed chbaba
محمد هو صاحب الماركة وهو الذي يقف بنفسه على كل شؤون الماركة للحفاظ على هويتها الإسلامية، مهمته إيصال رسالة راكــان كما هي لكل الزبناء وللمسلمين أجمعين هو الذي يجيب على إتصالاتكم ويقف على جودة الألبسة من الأول ويواكب طلبياتكم في جميع المراحل وصولا إلى مرحلة التوصيل لتكون تجربتكم فريدة من نوعها وتراعي للجانب الشرعي
ماركة مغربية حديثة ، مختصة في الألبسة الشرعية، ألبسة فاخرة تواكب العصر لكن مع مراعاة الجانب الشرعي، راكــان ليست مجرد ماركة ربحية، راكان رسالة رب العالمين ونحن نسير عليها وهي الحشمة والوقار والحياء، وهذا مايعنيه مصطلح راكان في اللغة العربية
و في جو من الإحتياج للباس المحتشم في عصرنا هذا مع قلته في السوق والأثمنة الخيالية التي نسمعها عند البعض والجودة الرديئة، وكما أصبحت الأسواق المغربية والعربية تعتمد على البيع بالجملة من قبل رجال يجيدون التجارة فقط وهدفهم ربحي و لا يعرفون إحتياجات المرأة مما يناسبها من حيث نوع الخامات الأفضل للحجاب وجودة التصنيع، باعتبار “العباءات” فقط “سلعة” وليس “هوية إسلامية” وهذا يلبي الجانب الاستهلاكي لدى المحجبات ولكنه لم ينظر إلى الجانب الحسي والجانب الديني خاصة، فكانت تلك الفجوة التي نجحت راكان في سدها وتلبيتها لدى كل امرأة محجبة، وهدفنا هو صنع تصاميم جميلة محتشمة بجودة فاخرة تدوم للزبائن و بدون غش وبأسعار تنافسية مع مراعاة الجانب الديني أي ان الحجاب للستر وليس للموضة فلا يجب جعله سلعة فقط والعبث بهويته الدينية وهذا هو شغفنا وبعد الله عزوجل وثقتكم ستكون راكان الرقم واحد في المغرب ولما لا حتى في العالم العربي
ومن أهداف راكــان أيضا كسر الصورة النمطية السلبية للفتاة المحجبة في المجتمع العربي، لا سيما في ظل تكريس هذه الصورة في الإعلام والدراما والسينما، وهذا الذي جعلنا ندافع عن هذا اللباس الذي فرضه رب العالمين ونقوم بهذه الحركة لتغيير الإنطباع الإجتماعي للمرأة المحتشمة، وبذلك، خلقنا عائلة ومكاناً آمناً حيث ندعم ونساند بعضنا في نفس الرسالة التي نؤمن بها، هنا حيث لكل فتاة الحرية في اختيار عملها وأحلامها وطموحاتها، وترك فكرة ان الحجاب ليس عائق يقف أمامها ونحن سعيدون بأننا جزء من هذه الرسالة
ألبسة نصممها بأنفسنا من الصفر، نضع إهتمامنا الكامل في تصميم كل قطعة لوحدها، نختار أفضل الخامات ونتبع كل قطعة بعناية، بدءًا من مرحلة إختيار الثوب، التصميم، التصبين ثم الكوي والتغليف حتى اللحظة التي تصل فيها العباءة إلى يديك
